القسم العام

13.التقييم المستمر لا حاجة له ,لأنه عند تنفيذ النظام من المفترض أن يلبي جميع المتطلبات دون الجاجة إلى تقييم

حل سؤال 13.التقييم المستمر لا حاجة له ,لأنه عند تنفيذ النظام من المفترض أن يلبي جميع المتطلبات دون الجاجة إلى تقييم

اهلا بكم اعزائي زوار شبكة محتويات التعليمية

اجابة سؤال 13.التقييم المستمر لا حاجة له ,لأنه عند تنفيذ النظام من المفترض أن يلبي جميع المتطلبات دون الجاجة إلى تقييم

13.التقييم المستمر لا حاجة له ,لأنه عند تنفيذ النظام من المفترض أن يلبي جميع المتطلبات دون الجاجة إلى تقييم؟ تحليل البيان: “التقييم المستمر لا حاجة له”، هذا البيان غير دقيق وغير واقعي لعدة أسباب:

التعقيد والمتغيرات: حتى أنظمة البرمجيات الأكثر تعقيدًا قد تحتوي على ثغرات أو نقاط ضعف غير متوقعة. بالإضافة إلى ذلك، تتغير المتطلبات والأولويات بمرور الوقت، مما يتطلب تقييمًا مستمرًا لضمان أن النظام لا يزال يلبي احتياجات المستخدمين.

تحسين الأداء: التقييم المستمر يساعد في تحديد نقاط الضعف في النظام وتحسين أدائه. قد يتم اكتشاف فرص لتحسين سرعة النظام، أو دقته، أو قابلية استخدامه.

اكتشاف الأخطاء: قد تظهر أخطاء أو مشكلات في النظام بعد تنفيذه، وحتى بعد فترة طويلة من ذلك. التقييم المستمر هو الطريقة الوحيدة لضمان اكتشاف هذه الأخطاء وإصلاحها في أسرع وقت ممكن.

إقرأ أيضا:حل المعادله ك÷٦ – ٥=١٢⬆︎

التوافق: قد تتغير التقنيات والبرامج الأخرى التي يتفاعل معها النظام، مما يتطلب تقييمًا مستمرًا لضمان التوافق.

التغيير التنظيمي: قد تحدث تغييرات في الهيكل التنظيمي أو العمليات داخل المنظمة، مما يستدعي تعديلات على النظام.

مرحبا بكم أحبتي المتابعين في موقع نجم العلم ، اليوم وكما عودناكم اعزاءنا الزوار، أن نقدم لكم افضل واكثر الحلول تميزا.

13.التقييم المستمر لا حاجة له ,لأنه عند تنفيذ النظام من المفترض أن يلبي جميع المتطلبات دون الجاجة إلى تقييم؟ 

الحل الصحيح :

إقرأ أيضا:حل سؤال أكثر الصحابة رواية للحديث هو أبو هريرة رضي الله عنه

خطأ. 


وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية , ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة

السابق
من مواصفات الإعلان الفعال
التالي
أكتب العدد بالصيغتين القياسية والتحليلية مئة وثمانون مليونا وثلاثة مئة وخمسون ألفا وخمسة عشر