من مقتضى العبودية شكر الله تعالى على نعمه . صواب خطأ؟ شكر الله تعالى على نعمه هو من أسمى العبادات وأجل القربات. فالله تعالى قد أنعم علينا بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى، من نعم الدنيا والآخرة، ومن أعظم هذه النعم نعمة الإسلام.

ولشكر الله تعالى على نعمه أوجه كثيرة منها:

الحمد والثناء: ذكر الله تعالى بلسان حال وقلب، والثناء على أسمائه وصفاته الحسنى.

العبادة الطاعة: أداء الفرائض واجتناب المحرمات، والعمل الصالح.

الصبر على الشدائد: تقبل القضاء والقدر بكل رضى، والإيمان بأن كل ما يحدث هو خير.

الصدقة والإحسان: إنفاق المال والوقت والجهد في سبيل الله تعالى.

الدعوة إلى الله: نشر الإسلام ودعوة الناس إلى الخير.

وعندما نشكر الله تعالى على نعمه فإننا نحقق عدة فوائد عظيمة:

زيادة النعم: الشكر مفتاح لزيادة النعم، كما قال تعالى: “لئن شكرتم لأزيدنكم”.

درء البلاء: الشكر يحفظ النعم ويدفع البلاء.

السعادة والطمأنينة: الشكر يملأ القلب بالسرور والطمأنينة.

القرب من الله: الشكر يقرب العبد من ربه ويزيد من محبته له.

مرحبا بكم أحبتي المتابعين في موقع نجم العلم ، اليوم وكما عودناكم اعزاءنا الزوار، أن نقدم لكم افضل واكثر الحلول تميزا.

من مقتضى العبودية شكر الله تعالى على نعمه .؟ 

الحل الصحيح :

صواب.